تتزايد اليوم التحديات التي تواجه المديرين في كل بلدان العالم بفعل استحقاقات ثورة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، لكن طبيعة تلك التحديات ومضامينها تبدو مختلفة كلياً عندما يكون الأمر على صلة بالمدراء في البلدان النامية ومنها البلدان العربية عموماً. وحسبنا أن تمكن منظمات اليوم من تحقيق أهدافها يقترن إلى حد كبير بقدرات وإمكانات قادتها، لذا نجد في فرص تأهيل وتكوين جيل من المدراء في المنظمات العربية يعد بداية صحيحة لخارطة النهوض بكفاءة تلك المنظمات وتمكينها من النمو والاستمرار والتفوق.
هذا الموقع يقوم باستخدام الكوكيز. إذا استمرّيت بالتصفّح، فإنّك توافق على استخدامنا للكوكيز. تصفّح سياسة الخصوصية
موافق