يشكو الكثير من منظمات الأعمال من تعثر خطواتها وبرامجها نحو التوسع والنمو وتحقيق معدلات مرضية من الأداء بل وخروج بعضها من بيئة الأعمال والخوف من التغيير، وتقادم نشاطات ونواتج البعض الآخر وغير ذلك من مظاهر الفشل هي في الواقع نواتج طبيعية لما يسمى بالفراغ الاستراتيجي ، في عصر التحديات العالمية ، لم تعد الاستراتيجية بالنسبة للقائد مجرد مهمة سنوية يتم تنفيذها كجزء من عملية التخطيط الاستراتيجي السنوية . إنها الجوهر الأساسي للعمل اليومي للقائد ، كما أنها تمثل العمل الذي يتطلب من القائد أن ينتقل من الحاضر إلى المستقبل كي يكون هو ومؤسسته متقدما بخطوة عن الآخرين يقدم هذا المؤتمر رحلة شيقة مع مسارات المنظومة القيادية في ميدان الأعمال بصفة عامة بهدف تحسين أدائها وتحقيق النمو المستمر في بيئة الأعمال المحلية والدولية.
هذا الموقع يقوم باستخدام الكوكيز. إذا استمرّيت بالتصفّح، فإنّك توافق على استخدامنا للكوكيز. تصفّح سياسة الخصوصية
موافق